السندات التجارية في الصين

23 آب (أغسطس) 2019 تشهد الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة تصعيداً متبادلاً. تعتزم الصين فرض رسوم جمركية إضافية تصل إلى 10 في المئة، على بضائع 

8 نيسان (إبريل) 2018 السندات.. قنبلة الصين النووية فى الحرب التجارية مع واشنطن.. بكين تمتلك سندات بـ1168 مليار دولار وبيعها يضرب اقتصاد أمريكا فى مقتل.. مسئول:  28 أيار (مايو) 2019 لندن – رويترز: أثارت الحرب التجارية بين بكين وواشنطن قلقاً في أسواق المال من أن تقرر الصين استخدام ما في حوزتها من سندات خزانة أمريكية تفوق  8 نيسان (إبريل) 2020 اشترت الصين الكثير من الأوراق المالية الصادرة عن الخزانة الأمريكية - احتياطي ومع تصاعد حدة الحرب التجارية بينهما، يسعى قادة البلدين إلى بناء  29 أيار (مايو) 2019 أثارت الحرب التجارية بين بكين وواشنطن قلقا في أسواق المال من لجوء الصين إلى استخدام سندات الخزانة الأمريكية كسلاح للرد على الرسوم الجمركية،  تحريــر ألفريــدمســتقبل ســوق الســندات الصينيــة هــذا مقتطــف مــن الكتــاب المُعنــوَن الكلية في الصين، والعالقات التجارية الصينية األمريكية، ومسار الصين نحو  17 أيار (مايو) 2019 وأعطى ترامب تعليمات لوزارة التجارة بالاستعداد لرفع الرسوم على سلع صينية تبلغ قيمتها 325 مليار دولار. وعلى الرغم من فشل المفاوضات التجارية،  28 أيار (مايو) 2019 أثارت الحرب التجارية بين بكين وواشنطن قلقا في أسواق المال من أن تقرر الصين استخدام ما بحوزتها من سندات خزانة أمريكية تفوق قيمتها 1.1 تريليون 

Jan 17, 2021 · ومن المنتظر أن يستمر تعزيز مكانة الصين المركزية بالنسبة للعلامات التجارية الفاخرة في السنوات المقبلة، ويتوقع خبراء باين آند كومباني استمرار هذا النمو، مما يضع البلاد على المسار الصحيح

5‏‏/6‏‏/1442 بعد الهجرة وهناك بعض المؤشرات على هذا، ففي الأشهر الثلاثة المنتهية في مايو/آيار الماضي خفضت الصين حيازتها من السندات السيادية الأمريكية بمقدار 20.7 مليار دولار لتسجل 1.1 تريليون دولار، لكن الصين لاتزال 10‏‏/11‏‏/1439 بعد الهجرة تعتبر الصين أكبر حامل لسندات وأذون الخزانة الأمريكية، حيث تستثمر في هذا السندات مليارات الدولارات، وقد تكون السندات ورقة بكين الرابحة في حربها التجارية مع الولايات المتحدة. أثارت الحرب التجارية بين بكين وواشنطن قلقاً في أسواق المال خوفاً من أن تقرر الصين استخدام ما بحوزتها من سندات خزانة أميركية تفوق قيمتها 1.1 تريليون دولار كسلاح للرد على الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة الرئيس دونالد عين الصين صوب السندات الأميركية وترقب في الأسواق من أزمة عالمية إلى أسعار مستهلكين أعلى، ولكن بالنسبة إلى السلع ذات العلامات التجارية الربحية فإن الأساسيات الاقتصادية ليست واحدة أثارت الحرب التجارية بين بكين وواشنطن قلقاً في أسواق المال من أن تقرر الصين استخدام ما بحوزتها من سندات خزانة أميركية تفوق قيمتها 1.1 تريليون دولار كسلاح للرد على الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة الرئيس دونالد ترامب

25 أيار (مايو) 2020 مع تفشي جائحة كورونا وتداعياتها على الاقتصاد الصيني، تخطط الحكومة الصينية على غرار الديون الحكومية، من المرجح أن تشتريها البنوك التجارية 

16 تشرين الأول (أكتوبر) 2018 بالنظر للصين، التي تستثمر أكثر من السعودية بقيمة تريليون دولار، وقال مونراد إن مستثمري السندات يركزون بدرجة أكبر على الحرب التجارية 

19 كانون الثاني (يناير) 2020 مع استمرار التوترات التجارية القائمة بينهما حتى ذلك الشهر، قبل التوصل إلى حل الصين تسجل خامس تراجع في استثماراتها بالسندات الأمريكية.

الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة (2018) بدأت بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 22 آذار/مارس من عام 2018 عن وجود نية لفرض رسوم جمركية تبلغ 50 مليار دولار أمريكي على السلع الصينية بموجب المادة 301 من قانون 28 أيار (مايو) 2019 أثارت الحرب التجارية بين بكين وواشنطن قلقا في أسواق المال من أن تقرر الصين استخدام ما بحوزتها من سندات خزانة أمريكية تفوق قيمتها 1.1 تريليون 

29 أيار (مايو) 2019 أثارت الحرب التجارية بين بكين وواشنطن قلقا في أسواق المال من لجوء الصين إلى استخدام سندات الخزانة الأمريكية كسلاح للرد على الرسوم الجمركية، 

25 تشرين الثاني (نوفمبر) 2020 وهذه هي السنة الثانية التي تصدر الصين فيها سنداتها السيادية بعملة اليورو من بينهم بنوك مركزية وصناديق سيادية ومؤسسات إدارة أموال وبنوك تجارية. 10 أيار (مايو) 2020 في فصل جديد من الحرب التجارية بين العملاقتين أمريكا والصين في ظل تفشي وباء الوقت الذي تملك فيه حاليا حوالي 1,1 تريليون دولار من السندات الحكومية الأمريكية. وتنوي الصين بيع الأوراق المالية الأمريكية الأمر الذي ق

تقف الصين على حافة جبل عال من ديون الشركات، التي ربما تهدد بحدوث أزمة مصرفية، وتقوض النجاحات الاقتصادية السريعة والضخمة التي حققتها البلاد خلال العقدين الأخيرين. وأدت هذه الديون في تراجع أرباح المصارف التجارية في